هي الإجراء الأكثر شيوعا وطلبا بما أنها تمثل تقريبا نسبة الـــ80 بالمائة من عدد العمليات الجراحة التجميلية الجملية التي يتم إجرائها .
ورغم أن هذا التدخل ليس طريقة للتخسيس ، إلا أنه عادة ما يقدم تخسيسا معتبرا ومهما. فبعد إجراء عملية شفط الدهون يمكن فقدان ثلاثة أحجام حيث يتم الانتقال بسهولة من حجم 42 إلى حجم 38.
تمكن هذه العملية من تعديل القوام وصقله وتحسين جمالية المناطق المعالجة. إنها تمحو المؤخرة المترهلة نتيجة الحمل وتزيل الفوائض من البطن ويصقل الحجم. كما أنها تحسن معالم الوركين، وتقضي على تقوس الظهر وتنحت الفخذين.
تزيل هذه العملية الكميات الزائدة من الدهون والتي لا يمكن التخلص منها رغم إتباع نظام غذائي أو نشاط بدني ورياضي.
بمرور السنين، تم مع مرور السنين، تطوير الأدوات والتقنيات المستخدمة لتجنب تكدم الجلد وترك آثار أو ندوب عليه.
تعد الأنابيب المستعملة أكثر تطوراً من أي وقت مضى ، . ويسمح ذلك بإجراء عملية الشفط بسلاسة و دون ترك أي أثر.
ما هي المناطق التي يمكن علاجها عن طريق شفط الدهون ؟
يمكن أن تعالج عملية شفط الدهون :
- الذقن
- الذراعين
- الظهر وأسفل الظهر
- الأجنحة والوركين والبطن والفخذين: من الداخل والخارج
- الردفان
- الركبتان
- الربلتان
- الكاحلان